ي دورته الرابعة والثلاثين بحضور النجمين العالميين الأمريكي ريتشارد جير والفرنسية جوليت بينوش.
ويعرض في المهرجان قرابة 70 فيلما على مدى تسعة أيام وموضوعه هذا العام "مصر في عيون سينما العالم". ويهدى هذه الدورة الى اسمي الممثلين المصريين الراحلين محمود المليجي وأمينة رزق بمناسبة مرور 100 عام على ميلادهما.
ويضم المهرجان ثلاث مسابقات من بينها (المسابقة الدولية للافلام الروائية الطويلة) ويتنافس فيها 16 فيلما منها فيلم عربي واحد هو ( الشوق) للمخرج المصري خالد الحجر.
ومن بين المسابقات كذلك (المسابقة الدولية لافلام الديجيتال) ويتنافس فيها 17 فيلما منها ثلاثة أفلام عربية هي (متشابك بالالوان الطبيعية) للعراقي حيدر رشيد و(شتى يا دني) للبناني بهيج حجيج ومن مصر (الباب) تأليف وتصوير ومونتاج واخراج محمد عبد الحافظ.
أما المسابقة الثالثة وهي (مسابقة الافلام العربية) فيتنافس فيها 11 فيلما منها ثلاثة أفلام مصرية هي (الشوق) لخالد الحجر و(الطريق الدائري) لتآمر عزت و(ميكروفون) لاحمد عبد الله الحاصل على جائزة التانيت الذهبي.
وتمنح مسابقة الافلام العربية جائزتين قيمة كل منهما مئة ألف جنيه مصري (17391 دولارا) ويتنافس عليهما كذلك (اخر ديسمبر) للتونسي معز كمون و(الجامع) للمغربي داود أولاد سياد و(حنين) للبحريني حسين الحليبي و(مرة أخرى) للسوري جود سعيد ومن العراق (حي خيالات الماتة) لحسن على و(ابن بابل) لمحمد الدراجي ومن لبنان (شتي يا دني) لبهيج حجيج و(رصاصة طائشة) لجورج هاشم.
وكرم المهرجان الى جانب جير وبينوش الممثلة الكورية الجنوبية يون جونجهي والممثل البريطاني مايكل يورك الذي لم يحضر ومنح النجوم الاربعة جوائز تكريم عن مجمل أعمالهم.
كما كرم الممثلتان المصريتان صفية العمري وليلى علوي ومدير التصوير المصري رمسيس مرزوق. وعدد من الفنانين المصرين الذين نجحوا في الخارج ومنهم الممثل الشاب خالد عبد الله الذي مثل فيلم (طائرة ورقية) ومدير التصوير والمخرج فؤاد سعيد مخترع السينيموبايل أو الاستوديو المتنقل وصاحب برامج وأفلام تلفزيونية شهيرة في كندا.
وينظم المهرجان بالتعاون مع هيئات دولية وسينمائيين أجانب وعرب ندوات تناقش مشكلات وقضايا سينمائية مصرية وعربية وافريقية ودولية منها (مصر في عيون سينما العالم بين الواقع والاسطورة) و(حماية تراث السينما المصرية) و(السينما الافريقية في مطلع القرن الحادي والعشرين) و(السينما التركية الجديدة) و(تأثير قرصنة الافلام على صناعة السينما).
وستمنح وزارة الثقافة المصرية جائزة قدرها 100 ألف جنيه مصري للسيناريو الفائز في (ملتقى القاهرة السينمائي) وهو أحد أنشطة المهرجان وتقدم الى الملتقى 28 سيناريو من مختلف الدول العربية وستختار لجنة التحكيم عشرة أعمال تنظم حولها ورش عمل لمدة ثلاثة أيام خلال المهرجان ويلتقي كتاب السيناريوهات العشرة وخبراء في مجال صناعة السينما من انتاج وتوزيع وإخراج قبل اعلان السيناريو الفائز.
وتضم لجنة التحكيم في مسابقة السيناريو كلا من المنتجة البريطانية سو أوستين والمنتج وكاتب السيناريو الفرنسي جاك أكشوتي وخبيرة الصوتيات والمرئيات الفرنسية ماري - بيير ديها ميل مولر ومن مصر المخرج سمير سيف والناقدة خيرية البشلاوي.
وينظم المهرجان قسما عنوانه (مصر في عيون سينما العالم) يعرض 12 فيلما أجنبيا دارت أحداثها في مصر أو صورت فيها أو تناولت شخصيات تاريخية مصرية وأقدمها الفيلم البريطاني (قيصر وكليوباترا) انتاج عام 1946. ويضم هذا القسم أفلاما منها الامريكي (وادى الملوك) والكنديان (وقت القاهرة) و(البحث عن ديانا) والايطالي (نفرتيتى ملكة النيل) ومن بريطانيا (اليقظة) (طريق القاهرة) و(المريض الانجليزي) الفائز بجائزة أوسكار أحسن فيلم عام 1996.
ويعرض في هذا القسم أيضا فيلمان من المكسيك مأخوذان عن روايتين للروائي المصري نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل في الاداب 1988 أحدهما أخرجه أرتورو ريبشتاين عام 1993 عن رواية (بداية ونهاية) والثاني أخرجه جورج فونس عام 1995 عن رواية (زقاق المدق) وشاركت في بطولته سلمى حايك.
وينظم المهرجان قسما للافلام الافريقية منها ثلاثة أفلام من مالي وأفلام أخرى من المغرب والكاميرون وبوركينا فاسو.
وقالت بينوش الحاصلة على جائزة الاوسكار لافضل دور مساعد عن دورها في فيلم (المريض الانجليزي) عام 1996 وثلاث جوائز أوروبية مهمة في كلمة في المهرجان "العالم يتفكك من حولنا.. والطبيعة تنهار وايزيس تجمع الاشلاء.. هذا ما يجب علينا القيام به" مشيرة الى أسطورة ايزيس التى قتل اله الشر زوجها وبعثر أشلاءه في أنحاء مصر.
ويعرض في المهرجان قرابة 70 فيلما على مدى تسعة أيام وموضوعه هذا العام "مصر في عيون سينما العالم". ويهدى هذه الدورة الى اسمي الممثلين المصريين الراحلين محمود المليجي وأمينة رزق بمناسبة مرور 100 عام على ميلادهما.
ويضم المهرجان ثلاث مسابقات من بينها (المسابقة الدولية للافلام الروائية الطويلة) ويتنافس فيها 16 فيلما منها فيلم عربي واحد هو ( الشوق) للمخرج المصري خالد الحجر.
ومن بين المسابقات كذلك (المسابقة الدولية لافلام الديجيتال) ويتنافس فيها 17 فيلما منها ثلاثة أفلام عربية هي (متشابك بالالوان الطبيعية) للعراقي حيدر رشيد و(شتى يا دني) للبناني بهيج حجيج ومن مصر (الباب) تأليف وتصوير ومونتاج واخراج محمد عبد الحافظ.
أما المسابقة الثالثة وهي (مسابقة الافلام العربية) فيتنافس فيها 11 فيلما منها ثلاثة أفلام مصرية هي (الشوق) لخالد الحجر و(الطريق الدائري) لتآمر عزت و(ميكروفون) لاحمد عبد الله الحاصل على جائزة التانيت الذهبي.
وتمنح مسابقة الافلام العربية جائزتين قيمة كل منهما مئة ألف جنيه مصري (17391 دولارا) ويتنافس عليهما كذلك (اخر ديسمبر) للتونسي معز كمون و(الجامع) للمغربي داود أولاد سياد و(حنين) للبحريني حسين الحليبي و(مرة أخرى) للسوري جود سعيد ومن العراق (حي خيالات الماتة) لحسن على و(ابن بابل) لمحمد الدراجي ومن لبنان (شتي يا دني) لبهيج حجيج و(رصاصة طائشة) لجورج هاشم.
وكرم المهرجان الى جانب جير وبينوش الممثلة الكورية الجنوبية يون جونجهي والممثل البريطاني مايكل يورك الذي لم يحضر ومنح النجوم الاربعة جوائز تكريم عن مجمل أعمالهم.
كما كرم الممثلتان المصريتان صفية العمري وليلى علوي ومدير التصوير المصري رمسيس مرزوق. وعدد من الفنانين المصرين الذين نجحوا في الخارج ومنهم الممثل الشاب خالد عبد الله الذي مثل فيلم (طائرة ورقية) ومدير التصوير والمخرج فؤاد سعيد مخترع السينيموبايل أو الاستوديو المتنقل وصاحب برامج وأفلام تلفزيونية شهيرة في كندا.
وينظم المهرجان بالتعاون مع هيئات دولية وسينمائيين أجانب وعرب ندوات تناقش مشكلات وقضايا سينمائية مصرية وعربية وافريقية ودولية منها (مصر في عيون سينما العالم بين الواقع والاسطورة) و(حماية تراث السينما المصرية) و(السينما الافريقية في مطلع القرن الحادي والعشرين) و(السينما التركية الجديدة) و(تأثير قرصنة الافلام على صناعة السينما).
وستمنح وزارة الثقافة المصرية جائزة قدرها 100 ألف جنيه مصري للسيناريو الفائز في (ملتقى القاهرة السينمائي) وهو أحد أنشطة المهرجان وتقدم الى الملتقى 28 سيناريو من مختلف الدول العربية وستختار لجنة التحكيم عشرة أعمال تنظم حولها ورش عمل لمدة ثلاثة أيام خلال المهرجان ويلتقي كتاب السيناريوهات العشرة وخبراء في مجال صناعة السينما من انتاج وتوزيع وإخراج قبل اعلان السيناريو الفائز.
وتضم لجنة التحكيم في مسابقة السيناريو كلا من المنتجة البريطانية سو أوستين والمنتج وكاتب السيناريو الفرنسي جاك أكشوتي وخبيرة الصوتيات والمرئيات الفرنسية ماري - بيير ديها ميل مولر ومن مصر المخرج سمير سيف والناقدة خيرية البشلاوي.
وينظم المهرجان قسما عنوانه (مصر في عيون سينما العالم) يعرض 12 فيلما أجنبيا دارت أحداثها في مصر أو صورت فيها أو تناولت شخصيات تاريخية مصرية وأقدمها الفيلم البريطاني (قيصر وكليوباترا) انتاج عام 1946. ويضم هذا القسم أفلاما منها الامريكي (وادى الملوك) والكنديان (وقت القاهرة) و(البحث عن ديانا) والايطالي (نفرتيتى ملكة النيل) ومن بريطانيا (اليقظة) (طريق القاهرة) و(المريض الانجليزي) الفائز بجائزة أوسكار أحسن فيلم عام 1996.
ويعرض في هذا القسم أيضا فيلمان من المكسيك مأخوذان عن روايتين للروائي المصري نجيب محفوظ الحائز على جائزة نوبل في الاداب 1988 أحدهما أخرجه أرتورو ريبشتاين عام 1993 عن رواية (بداية ونهاية) والثاني أخرجه جورج فونس عام 1995 عن رواية (زقاق المدق) وشاركت في بطولته سلمى حايك.
وينظم المهرجان قسما للافلام الافريقية منها ثلاثة أفلام من مالي وأفلام أخرى من المغرب والكاميرون وبوركينا فاسو.
وقالت بينوش الحاصلة على جائزة الاوسكار لافضل دور مساعد عن دورها في فيلم (المريض الانجليزي) عام 1996 وثلاث جوائز أوروبية مهمة في كلمة في المهرجان "العالم يتفكك من حولنا.. والطبيعة تنهار وايزيس تجمع الاشلاء.. هذا ما يجب علينا القيام به" مشيرة الى أسطورة ايزيس التى قتل اله الشر زوجها وبعثر أشلاءه في أنحاء مصر.