ماعرفت يوما
طعما للحقد او الإنتقام
وكأنك من ثلاثين عاما
كنت رجل همام ..
وبعد ثلاثين عاما عرفت
أنني كنت أعيش الأوهام
كنت أحسب انك مدينة
الشمس والأحلام..
وأنني سأعيش معك
وأبني بيت الأحلام
وحسبت أنني سأعيش
معك طفلة مدللة
أتعلم منك فن الكلام
وألغيت كل اشعاري
وسافرت إليك
على جناح الحمام
واليوم أضعت حقائبي
وخسرت كل حلم حلمته
وأعلنت أمام الفراق
الاستسلام...
واليوم أعلنت أمام
غدرك الإنهزام...
وماعدت عالقة بين
العودة...واللاعودة
من طريق الغرام
ماأقول غير ذلك
وأنا على حافة نهاية العمر
مشكلتي أنك رحلت في دمي
هذا قدري والسلام
طعما للحقد او الإنتقام
وكأنك من ثلاثين عاما
كنت رجل همام ..
وبعد ثلاثين عاما عرفت
أنني كنت أعيش الأوهام
كنت أحسب انك مدينة
الشمس والأحلام..
وأنني سأعيش معك
وأبني بيت الأحلام
وحسبت أنني سأعيش
معك طفلة مدللة
أتعلم منك فن الكلام
وألغيت كل اشعاري
وسافرت إليك
على جناح الحمام
واليوم أضعت حقائبي
وخسرت كل حلم حلمته
وأعلنت أمام الفراق
الاستسلام...
واليوم أعلنت أمام
غدرك الإنهزام...
وماعدت عالقة بين
العودة...واللاعودة
من طريق الغرام
ماأقول غير ذلك
وأنا على حافة نهاية العمر
مشكلتي أنك رحلت في دمي
هذا قدري والسلام